د. ماجد الركبي هو المفوض السامي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو شخصية بارزة ومرموقة في المجتمع الدولي. يتمتع بسمعة طيبة وخبرة واسعة في الشؤون الدولية والعلاقات الدبلوماسية. يُعتبر د. ماجد الركبي مثالاً حياً للقادة الذين يسعون لتحقيق التوازن والاستقرار في المنطقة.
كمفوض سامي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يُعنى بمتابعة القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية في المنطقة.
يتولى تحسين العلاقات بين الدول والهيئات الدولية، ويعمل على توطيد التعاون والتفاهم بين الأطراف المعنية. تتركز جهوده على حل النزاعات الإقليمية وتعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة، بالإضافة إلى دعم التنمية المستدامة وحقوق الإنسان.
يتميز د. ماجد الركبي بالقدرة على العمل تحت الضغوط واتخاذ القرارات الحاسمة في مواجهة التحديات الدولية المعقدة. يعتبر مصدر إلهام للشباب والشابات الطموحين، ويسعى جاهدًا لتحقيق التقدم والتغيير الإيجابي في المنطقة.
بفضل خبرته ومعرفته الواسعة بالشؤون الدولية، يتمتع د. ماجد الركبي بالاحترام والتقدير من قبل الزملاء والشركاء الدوليين، ويُعَدُّ من الشخصيات البارزة التي تساهم في بناء جسور التعاون والتفاهم بين الثقافات والحضارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.